سعر ومواصفات alcatel OT-301 مميزات وعيوب وشرح شامل

الشبكة

يدعم هاتف Alcatel OT-301 تقنية GSM للتواصل اللاسلكي. تم تصميم الهاتف ليعمل على شبكات GSM 900 / 1800. يحتوي الهاتف على اتصال GPRS Class 10 ولكنه يفتقر إلى دعم EDGE.

الإطلاق

أُعلن عن هاتف Alcatel OT-301 في فبراير من عام 2010، وتم إطلاقه رسميًا في الأسواق في سبتمبر من العام نفسه. يعتبر الهاتف الآن متوقفاً عن الإنتاج.

الجسم

يأتي هاتف Alcatel OT-301 بأبعاد 108 x 46 x 15.3 مم بوزن يبلغ 69 جرام فقط، مما يجعله خفيفاً وسهل الحمل. يدعم الجهاز شريحة Mini-SIM.

الشاشة

شاشة الهاتف من نوع CSTN وتدعم 65 ألف لون، يبلغ مقاس الشاشة 1.5 بوصة بدقة 128x128 بكسل بنسبة عرض إلى ارتفاع 1:1، مما يعطي كثافة بكسلات تُقدر بحوالي 121 بكسل لكل بوصة.

الذاكرة

يحتوي الهاتف على ذاكرة داخلية بحجم 2 ميجابايت، مع إمكانية توسعة الذاكرة باستخدام بطاقة microSDHC من خلال فتحة خاصة. يدعم الهاتف دفتر هاتف بسعة 500 جهة اتصال، مع تسجيل مكالمات يبلغ 20 مكالمة صادرة، 20 مكالمة واردة و20 مكالمة فائتة.

الكاميرا الرئيسية

يتميز هاتف Alcatel OT-301 بكاميرا خلفية بدقة VGA (0.3 ميجابكسل). ومع ذلك، لا يدعم الهاتف تصوير الفيديو عبر الكاميرا الخلفية.

الكاميرا الأمامية

الهاتف لا يحتوي على كاميرا أمامية، وهو أمر شائع في الهواتف القديمة والبسيطة الاستخدام.

الصوت

يدعم الهاتف مكبر صوت مدمج، ولكنه يفتقر إلى منفذ 3.5 ملم للسماعات التقليدية.

الاتصالات

لا يدعم الهاتف الاتصال اللاسلكي (WLAN)، ولكنه يحتوي على تقنية البلوتوث بإصدار 2.0. كما أنه يفتقد إلى خاصية تحديد المواقع الجغرافية (GPS)، ولكن يتضمن راديو FM مع RDS. يحتوي على منفذ miniUSB للشحن فقط.

المزايا

الهاتف يأتي بدعم للرسائل النصية القصيرة (SMS) والرسائل متعددة الوسائط (MMS). يأتي الهاتف بمتصفح انترنت WAP 2.0 ويحتوي على لعبتين مدمجتين. الهاتف لا يدعم تقنية Java.

البطارية

يحتوي الهاتف على بطارية قابلة للإزالة من نوع Li-Ion بسعة 500 ميللي أمبير. توفر هذه البطارية وقت استعداد يصل إلى 330 ساعة ووقت تحدثٍ يصل إلى 7 ساعات. ويمكن للهاتف تشغيل الموسيقى لمدة تصل إلى 9 ساعات.

الألوان

يأتي هاتف Alcatel OT-301 بلون واحد وهو اللون الرمادي الفولاذي (Steel Grey).

مقدمة عن الجهاز

عند الحديث عن الهواتف المحمولة التي كانت تحظى بشعبية في أوائل العقد الماضي، لا يمكن التغافل عن هاتف Alcatel OT-301. كان هذا الهاتف واحداً من الأجهزة التي تميزت بالبساطة والمتانة، والتي شهدت قبولاً واسعاً من قبل المستخدمين الذين يبحثون عن هاتف بسيط لإجراء المكالمات والرسائل النصية، وهذا الهاتف كان نموذجياً لهذه الفئة من الأجهزة. كانت جودة الصنع وتحمل الاستخدام اليومي بالإضافة إلى عمر البطارية الطويل من أبرز ما يميز الهاتف.

مواصفات الجهاز والمراجعة

الشبكة والاتصالات

يدعم Alcatel OT-301 شبكات الاتصالات من الجيل الثاني (2G) بنطاقات GSM 900 / 1800. هذا يجعله قادراً على العمل بجودة معقولة على شبكات الجيل الثاني التي كانت شائعة في تلك الفترة. يمكن للهاتف نقل البيانات باستخدام تقنية GPRS Class 10، وهي سرعة قد تبدو بطيئة مقارنةً بالمعايير الحديثة ولكنها كانت معتدلة للاستخدام الأساسي في ذلك الوقت.

الإطلاق والتوافر

جاء Alcatel OT-301 في وقتٍ كان فيه الهاتف المحمول لا يزال يعتبر تكنولوجيا متقدمة. تم إطلاق الهاتف في الأسواق في سبتمبر من عام 2010 بعد الإعلان عنه في فبراير من نفس السنة. ومع مر السنين، والذي شهد تطوراً كبيراً في تقنيات الهواتف المحمولة، أصبح من الصعب العثور على هذا الجهاز في الأسواق لأنه تم إيقاف إنتاجه.

التصميم والبناء

الهاتف خفيف الوزن ويبلغ 69 جرام فقط، مما يجعله مناسباً للحمل بسهولة في الجيب أو الحقيبة. أبعاد الهاتف البالغة 108 x 46 x 15.3 مم تجعله صغير الحجم نسبياً مقارنة بالمعايير الحديثة، ولكنه مناسب للمكالمات والاستخدام الأساسي. يدعم الجهاز شريحة Mini-SIM التي كانت شائعة في ذلك الوقت. البنية الخارجية للهاتف من البلاستيك القوي، وهذا ما يسهم في متانته.

الشاشة والعرض

يحتوي الهاتف على شاشة من نوع CSTN تدعم 65 ألف لون. يبلغ قياس الشاشة 1.5 بوصة بدقة 128x128 بكسل وبنسبة عرض إلى ارتفاع 1:1، مما ينتج كثافة بكسلات تصل إلى حوالي 121 بكسل لكل بوصة. هذه المواصفات كانت كافية لاستخدام الهاتف للمهام الأساسية كقراءة الرسائل النصية والمكالمات، ولكنها بالتأكيد ليست كافية للتمتع بتجربة وسائط متعددة عالية الجودة.

الكاميرا

تم تجهيز الهاتف بكاميرا خلفية بدقة VGA، وهي دقة متواضعة جداً مقارنة بالمعايير الحديثة. هذه الكاميرا يمكن استخدامها لالتقاط صور بسيطة للغاية، ولكنها تفتقر إلى دعم تصوير الفيديو. لا يحتوي الهاتف على كاميرا أمامية، وهو ما يجعله غير مناسب للاستخدامات الحديثة مثل مكالمات الفيديو أو التقاط السيلفي.

الذاكرة والتخزين

بما أن الهاتف يحتوي على 2 ميجابايت فقط من الذاكرة الداخلية، فهذا يعني أن المساحة المتاحة لتخزين الملفات والصور ستكون محدودة جداً. ومع ذلك، يوفر الهاتف فتحة لتوسعة الذاكرة باستخدام بطاقة microSDHC، مما يتيح للمستخدمين تخزين المزيد من البيانات عند الحاجة. يدعم الهاتف دفتر هاتف بسعة 500 جهة اتصال وتسجيلات مكالمات تصل إلى 20 مكالمة صادرة و20 مكالمة واردة و20 مكالمة فائتة.

الصوت والوسائط

يدعم Alcatel OT-301 مكبر صوت مدمج، مما يجعله مناسباً للمكالمات الصوتية والمكالمات بالخدمة العالية. ومع ذلك، يفتقر الهاتف إلى منفذ 3.5 ملم للسماعات، مما يعني أنه لا يمكن استخدام السماعات التقليدية معه. هذا العائق قد يجعله غير مناسب لبعض المستخدمين الذين يفضلون استخدام سماعات الأذن الخاصة بهم.

الاتصال والربط

على الرغم من عدم دعمه للاتصال اللاسلكي (WLAN)، يحتوي الهاتف على تقنية البلوتوث بإصدار 2.0، مما يتيح للمستخدمين ربط الهاتف بأجهزة أخرى تدعم البلوتوث مثل سماعات الأذن أو نقل الملفات بين الأجهزة. يتضمن الهاتف راديو FM مع دعم RDS، مما يوفر تجربة استماع للمحطات الإذاعية. يحتوي الهاتف على منفذ miniUSB الذي يستخدم فقط لأغراض الشحن.

البطارية والأداء

تعتبر البطارية القابلة للإزالة من نوع Li-Ion بسعة 500 ميللي أمبير واحدة من أبرز مميزات الهاتف. توفر البطارية وقت استعداد يصل إلى 330 ساعة ووقت تحدث يصل إلى 7 ساعات، مما يجعل الهاتف مثالياً للاستخدام المستمر خلال النهار بدون الحاجة إلى إعادة شحن متكررة. يمكن أيضاً للهاتف تشغيل الموسيقى لمدة تصل إلى 9 ساعات، مما يجعله مناسباً للترفيه البسيط.

الميزات الإضافية

يأتي الهاتف بعدد من الميزات الإضافية التي تشمل دعم الرسائل النصية القصيرة (SMS) والرسائل متعددة الوسائط (MMS). يحتوي الهاتف على متصفح WAP 2.0 لتصفح الإنترنت، وإن كان ذلك بشكل محدود جداً نظراً لقدرات المعالج وسرعة الاتصال. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي الهاتف على لعبتين مدمجتين لاستخدامات الترفيه البسيطة. الهاتف لا يدعم تقنية Java، مما يعني أنه لا يمكن تثبيت تطبيقات خارجية تتطلب هذه التقنية.

خاتمة

بإيجاز، يعتبر Alcatel OT-301 هاتفاً مناسباً للمستخدمين الذين يبحثون عن جهاز بسيط واقتصادي للاستخدام اليومي، مثل إجراء المكالمات وإرسال الرسائل النصية. مع ذلك، فإن الافتقار إلى بعض الميزات الحديثة مثل الكاميرا الأمامية ودعم شبكات الاتصال السريعة يجعل من الصعب اعتباره خياراً مناسباً في العصر الحالي. ومع ذلك، يبقى هذا الهاتف جزءاً من تاريخ الهواتف المحمولة، ويعكس تطور التكنولوجيا والابتكارات التي جاءت من بعده.