سعر ومواصفات Sony CMD Z1 plus مميزات وعيوب وشرح شامل

الشبكة

استخدم هاتف Sony CMD Z1 Plus تقنية GSM، وهو يدعم شبكات الجيل الثاني GSM 900. لم يكن يدعم تقنيات GPRS أو EDGE، مما يعني أنه لم يكن قادراً على توفير اتصال بيانات متقدم في ذلك الوقت.

الإطلاق

تم الإعلان عن Sony CMD Z1 Plus في عام 1997 وتم تصنيفه بعد ذلك على أنه متوقف. كانت هذه الفترة هي التي بدأت فيها الهواتف المحمولة تأخذ شكلاً أكثر حديثاً وتصبح جزءاً أساسياً من الحياة اليومية للكثيرين.

الجسم

أبعاد الجهاز كانت 98 × 60 × 26 مم (3.86 × 2.36 × 1.02 بوصة) وكان يزن 195 جرامًا (6.88 أوقية). كان الجهاز يدعم شريحة Mini-SIM وكان تصميمه لا يختلف كثيراً عن التصميم التقليدي للهواتف المحمولة في ذلك الوقت.

الشاشة

يحتوي الجهاز على شاشة من نوع Monochrome graphic وتعني الشاشة ذات الرسوم البيانية الأحادية. كانت الدقة 97 × 32 بكسل، والشاشة تعرض 5 خطوط من النصوص مما جعلها مناسبة للمكالمات والرسائل النصية القصيرة.

الذاكرة

لم يكن هناك فتحة لبطاقة الذاكرة في هذا الجهاز. اعتمد الهاتف على تخزين جهات الاتصال على شريحة SIM فقط، ولم تكن هناك ميزة لتخزين سجلات المكالمات في الذاكرة الداخلية للجهاز.

الكاميرا

لم يكن الجهاز يحتوي على كاميرا، وهو ما يتماشى مع فترة التسعينيات حيث لم تكن الكاميرات جزءاً أساسياً من الهواتف المحمولة بعد.

الصوت

لم يكن الجهاز يحتوي على مكبر صوت. كانت أنواع التنبيهات المتاحة هي نغمات رنين أحادية فقط، ولم يكن هناك منفذ 3.5 ملم لسماعات الأذن.

الاتصالات

لم يكن جهاز Sony CMD Z1 Plus يدعم شبكات WLAN أو البلوتوث أو التحديد الجغرافي (GPS). كما لم يكن يحتوي على راديو أو منفذ USB، مما جعل خيارات الاتصال محدودة بالمكالمات الصوتية والرسائل النصية فقط.

الميزات

لم يكن الجهاز يحتوي على أي مستشعرات. بالنسبة للرسائل، فقد دعم الجهاز خدمة SMS فقط. كان يحتوي على ساعة ومنبه ولكن لم يكن يدعم ألعابًا أو تطبيقات Java.

البطارية

كانت البطارية من نوع Li-Ion قابلة للإزالة بسعة 600 مللي أمبير. كانت توفر مدة وضع الاستعداد تصل إلى 50 ساعة ومدة تحدث تصل إلى 8 ساعات.

أخرى

لم يكن الجهاز متوفرًا بألوان متعددة ولم يكن يحتوي على ميزات إضافية تذكر.

خاتمة

يُعتبر Sony CMD Z1 Plus جزءًا من تاريخ الهواتف المحمولة، حيث يعكس تقنيات وإمكانات الفترة التي أُصدر فيها. رغم محدودية ميزاته مقارنة بالهواتف الذكية الحالية، إلا أنه كان يُلبي احتياجات المستخدم الأساسية في ذلك الوقت.